Login

Lost your password?
Don't have an account? Sign Up
خطاب الحزب التقدمي الإشتراكي

تمسّك الحزب الإشتراكي بموقفه المطالب بلجنة تحقيق دولية للتحقيق في انفجار المرفأ ، لم يهاجم التّحقيق المحلّي ولم يبدِّ حماسة له أيضا . اتهم سياسيًا النظام السوري بتخزين النيترات في لبنان حيث "كلهم معهم خبر" بس ما حدا مسترجي" يدقّ. بناء عليه تركزت مطالب الحزب الإشتراكي بضرورة تعليق حصانة رئيس الجمهورية في ملف المرفأ. 

في ما يلي أبرز محطات الحزب التقدمي الإشتراكي مع التّحقيق  والمحقّق مع ما شابهها من تناقضات ومغالطات.

المطالبة بالتّحقيق الدّوليّ

منذ اليوم الأوّل لإنفجار المرفأ ، سارع الحزب التّقدميّ الإشتراكي إلى المطالبة بلجنة تحقيق دوليّة معلنًا عدم ثقته بالتّحقيق المحليّ وملمّحًا إلى وجود ذخائر داخل العنبر 12 حيث خزّنت نيترات الأمونيوم .

إن هذه الكمية الهائلة التي أتت من الأمونيوم الى مرفأ بيروت وبقيت تقريباً ستة سنوات لا تنفجر حتى لو كانت مواد متفجرة بالأساس أو سامة انها بحاجة الى صاعق انها بحاجة الى صاعق وعندما نرى  احدى الصور أو اليوتيوب الذي هو يعطينا صورة واضحة كيف أن مفرقعات معينة أو ذخائر معينة بدأت تنفجر تمهيداً للإنفجار الكبير إذن هذا هو الصاعق لا نؤمن لا من قريب ولا من بعيد بلجنة تحقيق محلية ولا ثقة مطلقة بهذه الحكومة بأن تستطيع  أن تجلي الحقيقة نطالب بلجنة تحقيق دولية كي نكشف الحقيقة وكي نعلم بالزبط كيف حدث هذا الحادث.
06/08/2020

وقد ذهب الحزب التقدمي الإشتراكي أبعد من ذلك، مطالبًا بإستقالة الحكومة وبإنتخابات نيابيّة وفق قانون جديد .

مطالبنا بالأساس عندما أعلناها كلقاء ديمقراطي كانت واضحة استقالة تلك الحكومة, حكومة حيادية,لجنة تحقيق دولية,وانتخابات جديدة على قاعدة قانون انتخابي جديد هذه هي مطالبنا كانت وهذه هي مطالبنا ستبقى.
08/08/2020

وقد علّل النّائب عن الحزب الإشتراكي وائل أبو فاعور سبب عدم ثقتهم بالتحقيق المحلي ، معلنًا أنَ السَلطة السَياسيَة متورَطة إهمالًا أو تواطؤًا في ما جرى.

 نحن من اليوم الأول دعا رئيس الحزب وليد جنبلاط الى الاستعانة بلجنة تحقيق دولية لانه لا تستطيع السلطة السياسية المسؤولة عن الاهمال أو التغاضي أو التواطؤ بهيك مجزرة وهيك فاجعة أن تكون هي تحقق لأن الادانة تطال كل الاجهزة المولجة بحماية المرفأ والتعاطي مع المرفأ فهيدي الجهة هيي ذاتها تحقق وهيدا شي غير طبيعي.
09/08/2020

وإذا اعتبر أبو فاعور أنّ كلّ من تعاقب على سدّة المسؤوليّة ، فإنّ ذلك لا يعفي الرئيس ميشال عون ورئيس الحكومة في حينها حسّان دياب من المسؤولية الكبرى !

بالتأكيد المسؤولية السياسية الكبرى الاجرامية على رئيس الجمهورية ميشال عون وعلى رئيس الحكومة حسان دياب تفترض ليس فقط استقالتهم ولكن تفترض أيضاً محاسبتهم قانونياً أمام القضاء اللبناني.
08/08/2020 
كل من أدخل هذه المتفجرات كل من تعاقب على سدة المسؤولية عن الادارات أو الوزارت أو الأجهزة المسؤولة عن هذا الأمر منذ العام 2013 حتى اليوم يجب أن يحاسب ويجب أن يحاكم ويجب أن يدان ولا مظلة فوق رأس أحد ولكن هذا لا يعفي دفع الاتهام الى الآخرين لا يعفي رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة من مسؤوليتهما.
08/08/2020

إتّهام النّظام السّوري

وبدا واضحًا أنّ رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي في حينها وليد جنبلاط لم يكن راضيًا عن توصيف الرّئيس الفرنسيّ إيمانويل ماكرون لإنفجار المرفأ بالحادث!

أنا الجريمة بالنسبة لإلي كيف دخلت هذه المواد وبقيت 6 سنوات بعلم أو بغير علم أو بقرابة أو بإهمال اللي بدك بقيت على الأرض اللبنايية ثم فجرت بيروت هلأ عندما أتى السفير مش السفير عفواً الرئيس الفرنسي بأول خطاب لإلو أو بأول كلمة بقصر الصنوبر هو اعتبر انو الانفجار accidentel أكتر منهيك ما فيي اسا اجي زايد عليه أو زيد عليه ما بعرف.
07/01/2021

إعتراض جنبلاط ، جاء بالركون إلى قناعةٍ لديه أنّ نيترات الأمونيوم خزّنت في المرفأ لصالح النّظام السّوري .

برأيي أوتي بهذه المواد بال 2014 ووضعت في مرفأ بيروت وهنا أتهم قلتها سابقً وأقولها اليوم اتهام سياسي بأن النظام السوري أتى بها الى بيروت لأن نقلها آنذاك من بيروت الى الشام الى المطارات المحيطة بالشام أسهل وهذه المواد استخدمت برأيي في تعبئة البراميل المتفجرة التى كانت تدمر القرى والمدن, لماذا أتى بها الى بيروت ؟ أيضاً تحليلي مش معلومات لأنها آنذاك كانت الثورة في أوجها قبل أن تتراجع وخاصة في منطقة حمص والمحيط, بيروت الشام طريق سهلة, طرطوس أو اللاذقية الشام أصعب.
16/12/2020
أصر بأن هذه المواد أوتي بها الى لبنان لكي تستخدم من قبل الطائرات والمروحيات السورية على المدن والقرى السورية لأنو آنذاك بال 2014 كانت بعدها معركة حمص حامية مدخل بيروت كان أسهل وطريق بيروت الشام أسهل بكتير للوصول بهذه المواد  , كيف تفجرت ؟ لست أدري, لست أدرى لأني لست خبيراً
07/01/2021

المطالبة بمحاكمة رئيس الجمهورية

وفي هذا السّياق اعترض جنبلاط على اقتصار التّحقيق على الموظّفين والمديرين ، مطالبًا بمتابعة التّحقيق وصولًا لأعلى رتبة .

أنا بطلب استكمال التحقيق ليش وقفتوا عن فياض وغير فياض وعن بدري ضاهر وعن شو اسمو القيسي اسمو القيسي اذا مش غلطان كفّوا التحقيق مع مين كان من أعلى رتبة من رئيس الجمهورية ونازل.
07/01/2021

بكلامه هذا كان يقصد جنبلاط رئيس الجمهورية حيث "كلهم معهم خبر وما حدامسترجي يدق بالنظام السوري" ، خصوصًا أنّ هذا الموقف جاء بعد الإطاحة بالمحقّق العدليّ السابق فادي صوّان بعد الإدّعاء على الوزراء ورئيس الحكومة السّابق حسّان دياب .

كلّن معن خبر يا حبيب قلبي خليني اسا عم نضيع بالتفاصيل, كلّن معن خبر ما حدا مسترجي يتّصل يدق بالنظام السوري خلص هيدي متل جريمة الحريري.
07/01/2021
كان يجب على القاضي صوان أن يذكر رئيس الجمهورية هكذا قال أيضاً السنيورة استدرك السنيورة وأعتقد الميقاتي ولكن بنفس الوقت يحتجّون بما يسمّى هيئة محاسبة الرؤساء في المجلس النيابي هناك هيئة خاصة لم تعمل لم تقم بشيء في حياتها, طب هيدا ساركوزي يساءل هيدا ساركوزي يساءل وبالامس غيره أيضاً مرّ على المساءلة والمحاكمة في فرنسا لماذا نحن هناك مراكز مقدسة.
14/02/2020

بناءً عليه ، عندما طالب المحقّق العدليّ طارق البيطار بملاحقة مدير الأمن العام الل واء عباس إبراهيم، ومدير أمن الدّولة اللّواء طوني صليبا فضلًا عن الإدّعاء على قائد الجيش السابق، عاد الحزب الإشتراكي بضرورة الإاتزام بوحدة المعايير ، والمقصود هنا تعليق المواد التي تعطي حصانة لرئيس الجمهورية !

– وحدة المعايير بمعنى انو الكل بيتحاكم بالقضاء العدلي مع القاضي بيطار مين ما كان بأي موقع كان وأي مسؤول كان برجع بقلك من رأس الهرم وكل من كان على علم بهيدا الملف
بما فيهن رئيس الجمهورية؟
عم بحكي كل الناس
05/10/2021

اللافت هنا أنّ النائب عن الحزب الإشتراكي ، اعتبر أنّ قيادة الجيش السابقة لم تمتثل أمام المحقّق العدليّ وهذا غير صحيح!

 مبارح القاضي بيطار وصلو رد صار رقم الردود 40
خليني حط الأمور بنصابها مش بس النواب ليش العسكر ما نزلوا ليش الأمن العام ما نزل ؟ ليش المخابرات ما نزلت ليش قائد الجيش السابق ما نزل ؟ في علامة استفهام كبيرة لذلك نحن طلبنا بلجنة تقصي حقائق ولجنة تحقيق دولية لأنو عارفين القضاء هون سيعطّل كما عطّل بالاغتيالات اللي صابتنا نحن بس هون اغتيال جماعي بحق شعب آمن وشعب بيروت.
19/01/2023
شاركنا رأيك!