لقطة من أرشيف بريد جمركي تشير إلى مراسلات بين إدارات المرفأ ومصلحة مرفأ بيروت حول ضرورة تزيد الحرم بكاميرات مراقبة في حال وقوع أي أحداث، وهنا تلفت مصلحة الجمارك عناية إدارة المرفأ أنّه
بناء على إحالة وصلته من مديرية الجمارك تسأل عن مولدات على المازوت تسأل عنهم قيادة الجيش، يشير رئيس دائرة المانيفست أنّ المولّدات موجودة في العنبر رقم 12 ولكن يتعذّر الوصول لها بسبب تكدّس أكياس
يرد رئيس دائرة المانيفست على إحالة وصلته من مصلحة جمارك مرفأ بيروت في شباط 2018 تستفسر عن ملف الباخرة روسوس، فيسرد تسلسلا ما جاء في إحالته السابقة لجهة خطورة المواد، وعدم أهليّة العنبر رقم
يكرّر رئيس دائرة المانيفست إقتراحاته السابقة فيما يتّصل بنيترات الأمونيوم، مشيرا الى نتيجة الفحص المخبري بحسب معهد البحوث الصناعية تبيّن أنّ نسبة الأزوت 34.7 ، داعيا مجدّدا الى تلسيم البضاعة فورا للجهات الأمنية –قيادة
ينوّه هنا نعمة البراكس أنّه سبق لقاضي الأمور المستعجلة أن عيّن الخبيرة ميراي مكرزل للكشف على البضاعة بطلب من أصحاب العلاقة، داعيا إيّاهم مجددا لأخذ عينات جديدة لتحليلها وإيداع نتيجتها قيادة الجيش بناء على
رئيس مفرزة دائرة المانيفست وبناء على التعليمات الهاتفيّة لرئيس دائرة المانيفست، قام بتكليف رقيب اوّل جمركي بفتح العنبر للخبيرين العسكريين المعاون أوّل دوري فجلون، والمعاون أوّل بولس روحانا للكشف النظري وأخذ صور للبضاعة
يؤكّد في هذه الإحالة رئيس دائرة المانيفست على اقتراحاته السابقة، مشيرا أنّه لم يرده أي قرار متعلّقا بما سمّاه البضاعة المحجوزة داخل العنبر رقم 12 رغم الكتاب الموجّه من مدير الجمارك لقاضي العجلة، مطالبا
التأكيد على تنفيذ إحالة المديرية التي تطلب المساعدة في تنفيذ قرار القاضي، حيث يشير الرقيب أوّل الجمركي غسان غساني أنّه جرى في يوم 23 تشرين الأول حتى فجر يوم 24 تفريغ حمولة الباخرة
فور تفريغ حمولة نيترات الأمونيوم بالعنبر رقم 12 عملا بالإذن القضائي، يرسل رئيس دائرة المانيفست المعيّن حديثا كتابا الى مرؤوسيه يحذّرهم فيه أنّ القرار القضائي ينصّ على إفراغ الحمولة في مكان مناسب والعنبر رقم